زيادة او تقليل فترات العمل في السيرة الذاتية حسب متطلبات الوظيفة الشاغرة
انا أحياناً لما تصل لي السير الذاتية سواء على LinkedIn او على البريد الالكتروني وأجدها مطابقة لأحد الاوصاف الوظيفية المعتمدة في الشركة التي اعمل فيها او مستوفية لمتطلبات الوظائف المحتملة وأيضا المتطلبات العامة للشركة، أقوم بحفظها لدي في أرشيف السير الذاتية للرجوع اليها عندما يحصل لدي شاغر.
في العديد من المرات تتكرر علي سير ذاتية لبعض الشباب اذكر اني قد راجعت سيرهم الذاتية سابقا، وعندما ارجع لأرشيفي وافتح سيرهم الذاتية القديمة اجد خطأ معين يقدح في مصداقية صاحب السيرة الذاتية.
هذا الخطأ او المحذور هو تغيير تواريخ العمل لدى شركات معينة تقديماً او تأخيراً او حتى زيادةً بفترة العمل او تقليلها!
هذا الخطأ واقعا يعتبر مشكلة لو تم اكتشافه وبالفعل بعض الشباب فقدوا فرص عمل لمثل هذا السبب.
من الطبيعي تحديث السيرة الذاتية بإستمرار، وجميعنا نراجع سيرنا الذاتية بين فترة واخرى وقد نضيف بعض الأمور او النقاط التي كنا قد نسيناها او نحذف بعض الأمور اللي يتبين انها ليست ضرورية او سلبية، قد نغير قالب السيرة الذاتية او التصميم، قد نضيف شهادات او مراجع او مهارات جديدة، وجميع هذه النقاط لها من المرونة ما يسمح بتحديثها باستمرار.
اما مسألة تغيير فترة العمل لدى شركة معينة زيادةً او تقليلاً، او تقديم او تأخير تاريخ العمل لدى شركة معينة على تاريخ العمل لدى شركة أخرى فهذه المعطيات المفروض انها ثابتة وصاحب السيرة الذاتية ادرى بها من غيره وغير ممكن تغييرها ولا عذر لمن يقول (لست انا من أعد السيرة الذاتية وانما أعدوه لي!).
فائدة:
في الواقع اليوم توجد شبكات علاقات ومراجع وبسهولة على مسؤول التوظيف ان يتصل ويتأكد اذا كان هذا الشخص يعمل لدى شركة معينة 6 شهور او سنة، او انه في سنة 2018 مثلا كان يعمل في شركة س او ص!
ولأكون دقيق و واضح، فإن هذه النقطة تؤثر سلبا على مصداقية الشخص ومهنيته وليس على خبرته او مهاراته
في العديد من المرات تتكرر علي سير ذاتية لبعض الشباب اذكر اني قد راجعت سيرهم الذاتية سابقا، وعندما ارجع لأرشيفي وافتح سيرهم الذاتية القديمة اجد خطأ معين يقدح في مصداقية صاحب السيرة الذاتية.
هذا الخطأ او المحذور هو تغيير تواريخ العمل لدى شركات معينة تقديماً او تأخيراً او حتى زيادةً بفترة العمل او تقليلها!
هذا الخطأ واقعا يعتبر مشكلة لو تم اكتشافه وبالفعل بعض الشباب فقدوا فرص عمل لمثل هذا السبب.
من الطبيعي تحديث السيرة الذاتية بإستمرار، وجميعنا نراجع سيرنا الذاتية بين فترة واخرى وقد نضيف بعض الأمور او النقاط التي كنا قد نسيناها او نحذف بعض الأمور اللي يتبين انها ليست ضرورية او سلبية، قد نغير قالب السيرة الذاتية او التصميم، قد نضيف شهادات او مراجع او مهارات جديدة، وجميع هذه النقاط لها من المرونة ما يسمح بتحديثها باستمرار.
اما مسألة تغيير فترة العمل لدى شركة معينة زيادةً او تقليلاً، او تقديم او تأخير تاريخ العمل لدى شركة معينة على تاريخ العمل لدى شركة أخرى فهذه المعطيات المفروض انها ثابتة وصاحب السيرة الذاتية ادرى بها من غيره وغير ممكن تغييرها ولا عذر لمن يقول (لست انا من أعد السيرة الذاتية وانما أعدوه لي!).
فائدة:
في الواقع اليوم توجد شبكات علاقات ومراجع وبسهولة على مسؤول التوظيف ان يتصل ويتأكد اذا كان هذا الشخص يعمل لدى شركة معينة 6 شهور او سنة، او انه في سنة 2018 مثلا كان يعمل في شركة س او ص!
ولأكون دقيق و واضح، فإن هذه النقطة تؤثر سلبا على مصداقية الشخص ومهنيته وليس على خبرته او مهاراته